– السودان يعيش أسوأ أزمة في تاريخه في وقت دخلت الحرب المفتعلة المدمرة شهرها التاسع.
– الحرب أنتجت أزمات اجتماعية وسياسية واقتصادية كبرى أبرزها الأوضاع الإنسانية السيئة والانقسام الاجتماعي.
– نسعى إلى التغيير وضمان احترام إرادة الشعب وليس الوصول للسلطة بالقوة كما يروج الانقلابيون.
– قوات الدعم السريع لا ترغب أن تكون البديل للجيش السوداني.
– بعد هزيمة العدو في الخرطوم وكردفان والجزيرة يجب عليهم الإقرار علنًا أنهم خسروا هذه الحرب.