حصاد الكيان الإسرائيلي… تقرير يرصد آخر تطورات المشهد الإسرائيلي على المستوى المحلي و الدولي في الفترة الممتدة ما بين 18و24 تشرين الأول / أكتوبر
- وزير الخارجية الأميركي "أنتوني بلينكن" يصل "تل أبيب" ويبحث مع "نتنياهو" مفاوضات تبادل الأسرى والحرب على "غز.ة" وخفض حدة الضربة ضد إيران وإيجاد تسوية على جبهة لبنان
- ورئيس الوزراء "نتنياهو" يجري مشاورات أمنية مع عدد من وزراء حكومته حول ملف المحتجزين والرد على الهجوم الإيراني والأوضاع على جبهة لبنان
- طائرة مسيّرة تصيب منزل "نتنياهو" في "قيساريا" جنوب "حيفا"
- وزير الدفاع الأميركي "أوستن" يؤكد نشر "منظومة ثاد" لاعتراض الصواريخ
- مقتل قائد اللواء 401 العقيد "إحسان دقسة" في معارك "جباليا"
- وسائل إعلام إسرائيلية تعلن الانتهاء من تشريح جثة "السنوار" والاحتفاظ بها لاستخامها كورقة مساومة
- مجازر عدة يرتكبها الاحتلا.ل شمالي قطاع غز.ة
-
ملخص “المشهد الإسرائيلي”:
وصل وزير الخارجية الأميركي “أنتوني بلينكن” إلى “تل أبيب“، في زيارة هي الـ 11 له منذ اندلاع الحرب، حيث بحث مع “نتنياهو” احتمالات تحريك مفاوضات تبادل الأسرى، وإنهاء الحرب على “غزة“، وخفض حدة الضربة ضد إيران، وإيجاد تسوية محتلة على جبهة لبنان. وقال الرئيس الأميركي “بايدن“: إن لديه علماً بموعد وكيفية الرد الإسرائيلي على الهجمات التي شنتها إيران. من جانبه؛ قال وزير الخارجية الإيراني “عباس عراقجي“: إن أي أحد يعلم توقيت وكيفية مهاجمة إسرائيل لبلاده سيحاسب. وقد أجرى رئيس الوزراء “نتنياهو” مشاورات أمنية مع وزير دفاعه وعدد قليل من وزراء حكومته، حول ملف المحتجزين في “غزة” والرد على الهجوم الإيراني والأوضاع على جبهة لبنان. فيما سلّمت “تل أبيب” حليفتها “واشنطن” شروطاً لإنهاء الحرب على لبنان، تتضمن حرية استباحة الطيران الحربي الإسرائيلي للأجواء اللبنانية. وقال وزير المالية “سموتريتش“: إن “غزة” جزء من أرض إسرائيل. فيما أعلنت حركة “نحالا” الاستيطانية، تسجيل 700 عائلة للانتقال للسكن في ست مستوطنات محتملة في “غزة“.
من جانب آخر؛ أكد ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو” أن طائرة مسيّرة أطلقت من لبنان، أصابت بشكل مباشر منزل “نتنياهو” في “قيساريا” جنوب “حيفا“. بدوره؛ قال “نتنياهو“: إن من وصفهم بوكلاء إيران ارتكبوا خطأ فادحاً بمحاولة اغتياله هو وزوجته. من جانبها؛ نفت بعثة إيران في الأمم المتحدة أي صلة لإيران بالهجوم الذي استهدف مقر إقامة “نتنياهو” في “قيسارية” شمال “تل أبيب“.
وفي المستجدات الأمنية؛ أعلنت الشرطة الإسرائيلية وجهاز “الشاباك” اعتقال شبكة تجسس من سبعة يهود من أصول أذربيجانية زودت المخابرات الإيرانية بمعلومات عن مواقع عسكرية وبنية تحتية للطاقة. من جانب آخر؛ نقلت صحيفة “إسرائيل اليوم” تقديرات للجيش الإسرائيلي، بأنه تم اعتراض 80% من المسيرات التي تستهدف المدن والمستوطنات بينما تخترق 20% منها الدفاعات. وأكد وزير الدفاع الأميركي “أوستن” أن الجيش نشر “منظومة ثاد” لاعتراض الصواريخ، بعد هبوط 20 طائرة عسكرية لتثبيت المنظومة في إسرائيل. كما أعلن وزير الطاقة “كوهين” عن خطط لتسريع بناء سياج أمني على طول الحدود مع الأردن.
ميدانياً؛ شن جيش الاحتلال غارات على مناطق متفرقة في جنوب لبنان وشرقه والضاحية الجنوبية “لبيروت“، أسفرت عن مقتل عشرات الأشخاص، بينما قصف “حزب الله” مناطق شمالي إسرائيل، حيث دوت انفجارات في “حيفا” و”الكرمل” و”الجليل الأعلى” و”قيساريا” ومدن إسرائيلية أخرى، مما أدى لسقوط قتيل و14 إصابة. وفي سياق متصل؛ أكد وزير الدفاع الأميركي “لويد أوستن” أنه لم يجد دليلاً على وجود مخبأ نقود “لحزب الله” تحت مستشفى الساحل في الضاحية الجنوبية “لبيروت“، فيما زعم “نتنياهو” أن إسرائيل كشفت مخططاً أعده “حزب الله” لمهاجمتها عبر أنفاق، وقال: إنه لو قيّض لهذا المخطط النجاح لكان ضرره أكبر من ذاك الذي ألحقته “حماس” بإسرائيل في 7 أكتوبر2023.
وقد أعلن جيش الاحتلال مقتل قائد اللواء 401 العقيد “إحسان دقسة” في معارك “جباليا” شمال القطاع. كما ارتكب جيش الاحتلال مجزرة مروعة في “شارع الهوجا” “بجباليا“، راح ضحيتها أكثر من 200 شهيد وجريح، في ظل حصار خانق ومنع وصول الإسعاف والدفاع المدني. فيما أعلن جيش الاحتلال أنه اعتقل 200 ممن وصفهم بالمخربين من منطقة “جباليا” منذ بدء العملية العسكرية في المنطقة.
على صعيد آخر؛ أقر المتحدث باسمه “دانيال هاغاري” بأن قتل رئيس “حركة حماس” “يحيى السنوار” كان بمحض الصدفة، وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بالانتهاء من تشريح جثة “السنوار“، وأوضحت أنها احتفظت بها في مكان سري، مشيرة إلى أنه من الممكن استخدام الجثة كورقة مساومة في المستقبل.
أولًا: أبرز التطورات على الصعيد المحلي:
-
تطورات الملف السياسي:
- أعلن وزير الطاقة الإسرائيلي “إيلي كوهين“، في 18 تشرين الأول/أكتوبر 2024، عن خطط لتسريع بناء سياج أمني على طول الحدود مع الأردن. ويأتي هذا الإعلان بعد وقوع عملية إطلاق نار أسفرت عن إصابة جنديين إسرائيليين جراء هجوم من قبل مسلحين يزعم أنهم تسللوا من الأراضي الأردنية.
- قالت هيئة البث الإسرائيلية، في 18 تشرين الأول/أكتوبر: إن رئيس الوزراء الإسرائيلي “نتنياهو” أجرى مشاورات أمنية مع وزير دفاعه وعدد قليل من وزراء حكومته، شملت ملف المحتجزين الإسرائيليين في “قطاع غزة“، والرد على الهجوم الإيراني، والأوضاع على جبهة لبنان.
- انتقدت إسرائيل، في 18 تشرين الأول/أكتوبر، عدم ترحيب الأمين العام للأمم المتحدة “أنطونيو غوتيريش” بمقتل “يحيى السنوار“، واتهمه وزير الخارجية الإسرائيلي “يسرائيل كاتس“، بقيادة ما سماها أجندة معادية لإسرائيل ولليهود، مؤكداً: سنواصل اعتباره شخصية غير مرغوب فيها.
- أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، في 18 تشرين الأول/أكتوبر، بالانتهاء من تشريح جثة رئيس “حركة حماس” “يحيى السنوار“، بعد إعلان إسرائيل قتله في الاشتباك مع جنودها في “رفح“، وأوضحت أنها احتفظت بها في مكان سري، مشيرة إلى أنه من الممكن استخدام الجثة كورقة مساومة في المستقبل.
- قال رئيس الوزراء “نتنياهو“، في 19 تشرين الأول/أكتوبر: إن من وصفهم بوكلاء إيران ارتكبوا خطأ فادحاً بمحاولة اغتياله هو وزوجته بعد مهاجمة منزله في “قيسارية“، وأكد أن ما اعتبرها محاولة اغتياله لن تردعه ولن تردع إسرائيل عن مواصلة الحرب ضد أعدائها من أجل النهضة، وفق تعبيره.
- قال وزير الخارجية الإسرائيلي “يسرائيل كاتس“، في 21 تشرين الأول/أكتوبر: إنه أمر وزارته ببدء إجراءات قانونية ضد الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون” لمنعه الشركات الإسرائيلية من المشاركة في معرض تجاري بحري عسكري سيقام قريباً في فرنسا.
- سلّمت “تل أبيب“، في 21 تشرين الأول/أكتوبر، لحليفتها “واشنطن“، شروطاً لإنهاء الحرب الإسرائيلية المتواصلة على لبنان، تتضمن حرية استباحة الطيران الحربي الإسرائيلي للأجواء اللبنانية.
- كشف تقرير لصحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، في 22 تشرين الأول/أكتوبر، أن المستوطنين الشباب في “الضفة الغربية” ينشرون إعلانات على تطبيق “واتساب” لتوظيف جنود الاحتياط لحماية البؤر الاستيطانية الزراعية “الكيبوتسات” والمساعدة في إنشاء غيرها، حيث يعمل الجنود حوالي 70 ساعة أسبوعياً مقابل مراتب ومكان سكن مؤقت، ويتلقون الأوامر من المستوطنين مباشرة.
- قال وزير المالية الإسرائيلي “بتسلئيل سموتريتش“، في 22 تشرين الأول/أكتوبر: إن “غزة” جزء من أرض إسرائيل، وإنه لن يكون هناك أمن دون استيطان في القطاع.
- أعلنت حركة “نحالا” الاستيطانية الإسرائيلية، في 23 تشرين الأول/أكتوبر، تسجيل 700 عائلة للانتقال للسكن في 6 مستوطنات محتملة في “قطاع غزة“، معربة عن أملها في البدء ببناء هذه المستوطنات خلال عام.
- نقلت القناة 12 الإسرائيلية، في 23 تشرين الأول/أكتوبر، أن الجيش أنهى استعداداته للهجوم على إيران، وقال وزير الدفاع “غالانت“: إنه يجب على “واشنطن” أن تقف مع إسرائيل بعد تنفيذ الهجوم.
- دعا مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، في 23 تشرين الأول/أكتوبر، الإسرائيليين إلى مغادرة بعض المناطق السياحية في جنوب سريلانكا على الفور، بسبب تهديد بهجوم إرهابي محتمل.
- زعم رئيس الوزراء “نتنياهو“، في 24 تشرين الأول/أكتوبر، أن إسرائيل كشفت مخططاً أعده “حزب الله” لمهاجمتها عبر أنفاق تحت الأرض تتضمن سيارات رباعية وصواريخ، وقال: إنه لو قيّض لهذا المخطط النجاح لكان ضرره أكبر من ذاك الذي ألحقته “حماس” بإسرائيل في 7 أكتوبر2023.
-
تطورات الملف الأمني والعسكري:
- أقر جيش الاحتلال على لسان المتحدث باسمه “دانيال هاغاري“، في 18 تشرين الأول/أكتوبر 2024، بأن قتل رئيس “حركة حماس” “يحيى السنوار” كان بمحض الصدفة.
- أعلن جيش الاحتلال، في 18 تشرين الأول/أكتوبر، إصابة 5 عسكريين بجروح خطيرة، في اشتباكات ضارية خلال الـ 24 ساعة الماضية في لبنان و”قطاع غزة“.
- قام الاحتلال، في 19 تشرين الأول/أكتوبر، بإطلاق النار وقتل فلسطيني صدم بمركبته سيارة شرطة عند مدخل مستوطنة “عوفرا” شمالي “رام الله“. فيما أفادت منصات فلسطينية باعتقال الأجهزة الأمنية المقاومين “عبادة المصري” و”بكر عباس“، بعد حصارهما والاشتباك معهما لساعات في “طوباس“.
- أكد ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي، في 19 تشرين الأول/أكتوبر، أن طائرة مسيّرة أطلقت من لبنان، أصابت بشكل مباشر منزل “نتنياهو” في “قيساريا” جنوب “حيفا“، ولم يكن “نتنياهو” وزوجته في المنزل.
- قال جيش الاحتلال، في 20 تشرين الأول/أكتوبر: إنه بعد وقت قصير من تلقي تقارير عن نشاط مشبوه، ألقى جنوده القبض على 4 مشتبه بهم مسلحين ببنادق إم16 وذخيرة في منطقة “النبي موسى” في “غور الأردن“. وأضاف أنه سيتم تسليم المشتبه بهم والأسلحة التي عثر عليها إلى قوات الأمن.
- نقلت صحيفة “إسرائيل اليوم”، في 20 تشرين الأول/أكتوبر، تقديرات لجيش الإسرائيلي تقول: إنه يتم اعتراض 80% من المسيرات التي تستهدف المدن والمستوطنات بينما تخترق 20% منها الدفاعات.
- أعلن جيش الاحتلال، في 20 تشرين الأول/أكتوبر، مقتل قائد اللواء 401 العقيد “إحسان دقسة” وإصابة ضابط آخر بجروح خطيرة في معارك في “جباليا” شمالي “قطاع غزة“.
- أعلنت الشرطة الإسرائيلية وجهاز الأمن الداخلي “الشاباك”، في 21 تشرين الأول/أكتوبر، اعتقال شبكة تجسس من 7 يهود إسرائيليين من أصول أذربيجانية زودت المخابرات الإيرانية بمعلومات عن مواقع عسكرية وبنية تحتية للطاقة.
- أعلن جيش الاحتلال، مقتل نائب قائد كتيبة وجندي وإصابة 3 آخرين بجروح خطيرة خلال معارك جنوب لبنان لترتفع الحصيلة في 22 تشرين الأول/أكتوبر، لثلاثة قتلى و20 مصاباً في “غزة” ولبنان.
- أعلن جيش الاحتلال، في 24 تشرين الأول/أكتوبر، أنه اعتقل 200 ممن وصفهم بالمخربين من منطقة “جباليا” منذ بدء العملية العسكرية في المنطقة.
- ارتكب جيش الاحتلال مجزرة مروعة في “شارع الهوجا” “بجباليا“، في 24 تشرين الأول/أكتوبر، راح ضحيتها أكثر من 200 شهيد وجريح، في ظل حصار خانق ومنع وصول الإسعاف والدفاع المدني.
-
تطورات الملف الاقتصادي:
- أعلنت سلطة مطارات إسرائيل، في 21 تشرين الأول/أكتوبر 2024، توقف الرحلات الجوية في مطار “بن غوريون” قرب “تل أبيب” لوقت قصير لأسباب أمنية.
- مددت عدد من شركات الطيران الدولية، في 23 تشرين الأول/أكتوبر، تعليق رحلاتها الجوية إلى لبنان وإيران، على خلفية المخاوف من تصعيد التوتر في المنطقة.
-
تطورات الملف الاجتماعي:
- أعلن 15 جندياً إسرائيلياً، في 23 تشرين الأول/أكتوبر 2024، في رسالة أنهم يرفضون الاستمرار في أداء الخدمة العسكرية ما لم توقع حكومتهم على صفقة لتبادل الأسرى مع “حركة حماس”.
-
ثانيًا: أبرز التطورات على الصعيد الدولي:
-
الولايات المتحدة الأمريكية:
- قال الرئيس الأميركي “جو بايدن“، في 18 تشرين الأول/أكتوبر 2024: إن لديه علماً بموعد وكيفية الرد الإسرائيلي على الهجمات الصاروخية التي شنتها إيران، لكنه أحجم عن الخوض في التفاصيل.
- أكد وزير الدفاع الأميركي “لويد أوستن“، في 21 تشرين الأول/أكتوبر، أن الجيش نشر “منظومة ثاد” المخصصة لاعتراض الصواريخ، بعد هبوط نحو 20 طائرة عسكرية لتثبيت المنظومة في إسرائيل.
- وصل وزير الخارجية الأميركي “أنتوني بلينكن” إلى “تل أبيب“، في 22 تشرين الأول/أكتوبر، في زيارة هي الـ 11 له منذ اندلاع الحرب على “قطاع غزة“، وبحث “بلينكن” مع “نتنياهو” ومسؤولين آخرين احتمالات تحريك المفاوضات الرامية لإنجاز صفقة لتبادل الأسرى وإنهاء الحرب على “قطاع غزة“، إلى جانب خفض حدة الضربة الإسرائيلية المتوقعة ضد إيران، وإيجاد تسوية محتملة على جبهة لبنان.
- أكد وزير الدفاع الأميركي “لويد أوستن“، في 23 تشرين الأول/أكتوبر، أنه لم يجد دليلاً على وجود مخبأ نقود “لحزب الله” تحت مستشفى الساحل في الضاحية الجنوبية “لبيروت“، بعد أن زعم الجيش الإسرائيلي ذلك.
- أعرب وزير الدفاع الأميركي “لويد أوستن” لنظيره الإسرائيلي “يوآف غالانت“، في 24 تشرين الأول/أكتوبر، عن قلقه العميق إزاء مقتل 3 عسكريين لبنانيين بنيران جيش الاحتلال. وشدد على ضرورة أخذ كل التدابير اللازمة لضمان أمن القوات المسلحة اللبنانية، وقوات حفظ السلام الأممية العاملة في جنوب لبنان “يونيفيل”.
-
تركيا:
- قال وزير الخارجية التركي “هاكان فيدان“، في 19 تشرين الأول/أكتوبر 2024: إن السلوك العدواني للاحتلال يرغم إيران على اتخاذ خطوات مشروعة للرد، وشدد على أن إسرائيل تجر إيران للحرب.
-
إيران:
- قال وزير الخارجية الإيراني “عباس عراقجي“، في 19 تشرين الأول/أكتوبر 2024: إن أي أحد يعلم توقيت وكيفية مهاجمة إسرائيل لبلاده سيحاسب، وذلك رداً على تصريح للرئيس الأميركي “جو بايدن” قال فيه: إنه يعلم كيفية وموعد الرد الإسرائيلي المرتقب على إيران.
- نفت بعثة إيران في الأمم المتحدة، في 20 تشرين الأول/أكتوبر، أي صلة لإيران بهجوم الطائرة المسيرة الذي استهدف مقر إقامة رئيس الوزراء الإسرائيلي “نتنياهو” في “قيسارية” شمال “تل أبيب“.
- قال مصدر عسكري إيراني، في 21 تشرين الأول/أكتوبر: إنه إذا هاجمت إسرائيل مواقع عسكرية داخل بلاده رداً على الهجوم الصاروخي الإيراني الذي استهدفها مطلع أكتوبر الماضي، فإن رد “طهران” سيفوق التوقعات.
-
فرنسا:
- اتهم الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون“، في 18 تشرين الأول/أكتوبر2024، بعض أعضاء حكومته بالافتقار إلى الاحترافية وبنشر معلومات كاذبة، كما انتقد وسائل الإعلام بشأن طريقة نقلها لتعليقات تردد أنه أدلى بها حول قيام إسرائيل، ونفى أن يكون قد أدلى بهذه التصريحات.
-
العراق:
- قالت ما تسمى “المقاومة الإسلامية في العراق”، في 22 تشرين الأول/أكتوبر 2024: إنها هاجمت بالمسيرات هدفاً حيوياً في “غور الأردن” المحتل.
-
مصر:
- قال جيش الاحتلال: إنه أحبط، في 19 تشرين الأول/أكتوبر 2024، محاولة لتهريب أسلحة عبر الحدود المصرية باستخدام مسيرة بمنطقة “لواء باران“. وأضاف أن الجنود أطلقوا النار على المسيرة، فأسقطوها، وقال: إن المسيرة عثر عليها وهي تحمل 8 مسدسات ومخازن.
-
لبنان:
- شن جيش الاحتلال، في 18 تشرين الأول/أكتوبر 2024، غارات على مناطق متفرقة في جنوب لبنان وشرقه، أسفرت عن مقتل 6 أشخاص على الأقل وتدمير مسجد، بينما قصف “حزب الله” مناطق شمالي إسرائيل ودوت صفارات الإنذار في عدد من المدن والبلدات.
- دوت انفجارات، في 19 تشرين الأول/أكتوبر، في “حيفا” و”الكرمل” و”قيساريا” ومدن إسرائيلية أخرى، مما أدى لسقوط قتيل و14 إصابة، في هجوم واسع يشنه “حزب الله” بالصواريخ والمسيرات.
- قتل 11 لبنانياً وأصيب آخرون، في 20 تشرين الأول/أكتوبر، جراء غارات إسرائيلية استهدفت مناطق متفرقة في منطقة الجنوب، كما شن جيش الاحتلال غارات على ضاحية “بيروت” الجنوبية، في حين قصف “حزب الله” “حيفا“، و”مزارع شبعا” المحتلة، و”الجليل الأعلى” بعشرات الصواريخ.
- قال النائب عن “حزب الله” “علي فياض“، في 21 تشرين الأول/أكتوبر: إن الفترة المقبلة ستشهد مزيداً من الأداء النوعي من جانب المقاومة، مؤكداً أن الحزب تمكّن من ترميم هيكليته القيادية وبنيته الميدانية.
- استهدفت غارات إسرائيلية، في 21 تشرين الأول/أكتوبر، بلدات في جنوب لبنان و”البقاع” شرقاً، في حين دوت صفارات الإنذار في “الجليل” شمالي إسرائيل بعد رصد عمليات إطلاق صواريخ من لبنان.
- بدأت قوات الاحتلال، في 23 تشرين الأول/أكتوبر، قصفاً كثيفاً على قلب مدينة “صور” جنوب لبنان حيث شنت 3 غارات متتالية.
- أعلن الجيش اللبناني، في 24 تشرين الأول/أكتوبر، مقتل 3 من عناصره جراء استهدافهم من الجيش الإسرائيلي، وذلك في ثاني استهداف قاتل لقواته خلال 4 أيام، في وقت استأنفت فيه إسرائيل غاراتها على لبنان بعد شنها أعنف قصف على الضاحية.