Uncategorized

حصاد الكيان الإسرائيلي… تقرير يرصد آخر تطورات المشهد الإسرائيلي على المستوى المحلي و الدولي في الفترة الممتدة ما بين 11و17 تشرين الأول / أكتوبر

اقرأ في هذا المقال
  • جيش الا.حتلال يعلن مقتل رئيس المكتب السياسي لحركة حما.س "يحيى السنوار" خلال اشتباكات في "رفح" جنوب "قطاع غزة"
  • نتنياهو يؤكد أن الحرب لم تنته بمقتله
  • "البنتاغون" يؤكد نيته نشر منظومة الدفاع الجوي "ثاد" المخصصة لاعتراض الصواريخ الباليستية بعيدة المدى في إسرائيل
  • الحكومة الفرنسية تمنع الشركات الإسرائيلية من المشاركة في معرض الأسلحة البحرية "يورونيفال"
  • "حز.ب الله" يستهدف عددا من المستوطنات بالصواريخ والمسيرات في "حيفا" ومدن إسرائيلية أخرى
  • قوات إسرائيلية مصحوبة بعربات مصفحة تتوغل داخل الأراضي السورية في ريف "القنيطرة" الجنوبي.
  • مزيد من التفاصيل حول آخر تطورات مشهد كيان الاحتلال الإسرائيلي في الفترة الممتدة ما بين 11و17 تشرين الأول / أكتوبر
  • ملخص “المشهد الإسرائيلي”:

أكد جيش الاحتلال، مقتل رئيس المكتب السياسي “لحركة حماس” “يحيى السنوار” خلال اشتباكات في جنوب “قطاع غزة”، في 16 أكتوبر. وأكدت إذاعة جيش الاحتلال أن “نتنياهو” سيعقد مشاورات أمنية عاجلة بمشاركة وزير الدفاع “غالانت” وقادة الجيش بعد مقتل رئيس المكتب السياسي “لحماس” “السنوار“.

وقد أعلنت الدفاع الأمريكية “البنتاغون”، نيتها نشر منظومة الدفاع الجوي “ثاد” المخصصة لاعتراض الصواريخ الباليستية بعيدة المدى في إسرائيل، برفقة عسكريين أميركيين. فيما نقلت شبكة “ABC” الأميركية عن مصدر إسرائيلي، أن “نتنياهو” وافق على مجموعة أهداف لضربها داخل إيران. وفي هذا السياق؛ أبلغت الولايات المتحدة حليفتها إسرائيل، أنها تعارض نطاق الضربات الجوية الإسرائيلية على “بيروت” خلال الأسابيع الماضية وسط مخاوف من تصعيد أوسع نطاقاً يشمل إيران. من جانبه؛ قال قائد الحرس الثوري الإيراني “حسين سلامي“: إن “طهران” ستضرب إسرائيل بشكل مؤلم إذا هاجمت أهدافاً لها.

وفي سياق التصعيد؛ ذكَّر الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون“، رئيس الوزراء “نتنياهو” قائلاً: يجب على “نتنياهو” ألا ينسى أن إسرائيل أنشئت بقرار من الأمم المتحدة، ولذلك لا ينبغي له أن يتنصّل من قرارات المنظمة الدولية، ليردَّ “نتنياهو” بأن إسرائيل تشكلت بتضحيات أبنائها! كما قررت الحكومة الفرنسية منع الشركات الإسرائيلية من المشاركة في معرض الأسلحة البحرية “يورونيفال” المزمع عقده نوفمبر المقبل. من جانب آخر؛ قال رئيس الوزراء البريطاني “كير ستارمر“: إن حكومته تدرس فرض عقوبات ضد وزير المالية الإسرائيلي “سموتريتش” ووزير الأمن القومي “بن غفير“، على خلفية تصريحات وصفتها بالبغيضة صدرت عنهما. فيما كشفت صحيفة “هآرتس” أن “حزب الليكود” الذي يتزعمه “نتنياهو” وزع دعوات لحضور مؤتمر بالقرب من حدود “غزة” لتشجيع الاستيطان شمال القطاع.

وفي جنوب لبنان؛ استهدف “حزب الله” مجموعة من المستوطنات الإسرائيلية أبرزها؛ “كريات شمونة“، “حتسور“، “أمنون“، و”صفد” شمال إسرائيل، واستهدفت قاعدة “زوفولون” للصناعات العسكرية برشقة صاروخية، في حين أعلن جيش الاحتلال إغلاق مناطق “بالجليل“. فيما أطلق “حزب الله” مزيداً من الصواريخ والمسيرات على “حيفا” ومدن إسرائيلية أخرى، أدت لسقوط قتلى ومصابين واندلاع حرائق، في هجوم وصف بأنه الأكثر دموية منذ بدء الحرب. كما زعم جيش الاحتلال أنه قتل “محمد كامل نعيم“، قائد منظومة الصواريخ المضادة للدروع في قوة الرضوان التابعة “لحزب الله”، بغارة في “النبطية“.

وعلى الجبهة السورية؛ أفادت مصادر محلية بأن قوة إسرائيلية مصحوبة بعربات مصفحة توغلت إلى داخل الأراضي السورية في ريف “القنيطرة” الجنوبي، وقال عسكريون من لبنان وسوريا: إن قوات إسرائيلية تزيل ألغاماً أرضية وتقيم حواجز جديدة على الحدود مع سوريا، فيما قال إعلام النظام السوري: إن إسرائيل شنت عدواناً جوياً على “اللاذقية“، وإن الدفاعات الجوية تصدّت لأهداف معادية في أجواء المدينة.

على صعيد آخر؛ رفضت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان “اليونيفيل”، دعوة الجيش الإسرائيلي للانسحاب من مواقعها في الجنوب، على الرغم من تعرضها لعدة هجمات أسفرت عن إصابة خمسة من أفرادها خلال يومين. وأكد رئيس الوزراء الإسباني “بيدرو سانشيز“، أن قوة الأمم المتحدة “يونيفيل” لن تنسحب من مناطق تمركزها رغم تعرضها لهجمات من الاحتلال. من جانبه؛ دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي “نتنياهو“، إلى سحب قوات “يونيفيل” فوراً من الجنوب، فيما شدد رئيس الحكومة اللبنانية “نجيب ميقاتي” على أن الدعوة تمثل عدم امتثال للشرعية الدولية. بدوره؛ أدان الاتحاد الأوروبي، استهداف إسرائيل لقوات “يونيفيل”، وقالت وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون”: إن الوزير “لويد أوستن” أكد في اتصال مع نظيره الإسرائيلي على أهمية ضمان سلامة وأمن القوات المسلحة اللبنانية وقوات “اليونيفيل”.

 

أولًا: أبرز التطورات على الصعيد المحلي:

  • تطورات الملف السياسي:

  • أرجأ المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية “الكابينت”، في 11 تشرين الأول/أكتوبر 2024، التصويت على موعد وأهداف الهجوم الإسرائيلي المرتقب على إيران.
  • دعا رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو“، في 13 تشرين الأول/أكتوبر، إلى سحب قوات حفظ السلام الأممية في لبنان “يونيفيل” فوراً من الجنوب، فيما شدد رئيس الحكومة اللبنانية “نجيب ميقاتي” على أن الدعوة تمثل عدم امتثال للشرعية الدولية.
  • هاجم رئيس الوزراء “نتنياهو” وعدد من أعضاء حكومته، في 13 تشرين الأول/أكتوبر، 130 جندياً إسرائيلياً أعلنوا رفضهم الخدمة ما لم تسعَ الحكومة للتوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى مع “حماس”.
  • شهد الكنيست في 15 تشرين الأول/أكتوبر، مشادات كلامية بين وزير الأمن “بنغفير” والنائب “أحمد الطيبي“، خلال مناقشة مشروع قانون يقضي بطرد عائلات منفذي العمليات ضد أهداف إسرائيلية.
  • نقلت إذاعة جيش الاحتلال عن وزير الأمن “إيتمار بن غفير“، في 15 تشرين الأول/أكتوبر، أنه تم توزيع 170 ألف قطعة سلاح على الإسرائيليين خلال 8 أشهر.
  • قال وزير الدفاع الإسرائيلي “يوآف غالانت“، في 16 تشرين الأول/أكتوبر: إن إسرائيل لن توقف القتال ضد “حزب الله”، وإن أي مفاوضات بهذا الشأن ستجرى تحت النار.
  • أكدت إذاعة جيش الاحتلال، في 17 تشرين الأول/أكتوبر، أن “نتنياهو” سيعقد مشاورات أمنية عاجلة بمشاركة وزير الدفاع “غالانت” وقادة الجيش بعد مقتل رئيس المكتب السياسي “لحماس” “السنوار“.
  • كشفت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، في 17 تشرين الأول/أكتوبر، أن “حزب الليكود” الذي يتزعمه “نتنياهو” وزع دعوات لحضور مؤتمر بالقرب من حدود “غزة” لتشجيع الاستيطان شمال القطاع.
  • نقلت شبكة “إيه بي سي” الأميركية عن مصدر إسرائيلي، في 17 تشرين الأول/أكتوبر، أن رئيس الوزراء “نتنياهو” وافق على مجموعة أهداف لضربها داخل إيران.
  • تطورات الملف الأمني والعسكري:
  • أكد جيش الاحتلال، في 11 تشرين الأول/أكتوبر 2024، انتهاء عمليته العسكرية في مخيم “البريج“.
  • أعلنت قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة “يونيفيل”، في 13 تشرين الأول/أكتوبر، أن الجيش الإسرائيلي اقتحم موقعاً للقوة الأممية في بلدة “راميا” جنوبي لبنان.
  • أعلنت الشرطة الإسرائيلية وجهاز الأمن العام “الشاباك”، في 14 تشرين الأول/أكتوبر، إحباط محاولة إيرانية لاغتيال مسؤولين إسرائيليين بتجنيد إسرائيليين.
  • زعم جيش الاحتلال، في 14 تشرين الأول/أكتوبر، أنه قتل “محمد كامل نعيم“، قائد منظومة الصواريخ المضادة للدروع في قوة الرضوان التابعة “لحزب الله”، بغارة في “النبطية” جنوبي لبنان. فيما انضمت الفرقة العسكرية الإسرائيلية 210 إلى أربع فرق تشارك في التوغل البري جنوب لبنان.
  • قتل شرطي إسرائيلي وأصيب 4 آخرون بجروح ما بين خطيرة ومتوسطة في عملية إطلاق نار وقعت على طريق سريع قرب “أسدود” جنوب البلاد، في 15 تشرين الأول/أكتوبر.
  • أفادت إذاعة جيش الاحتلال، في 16 تشرين الأول/أكتوبر، بوقوع إصابات بحادثتي إطلاق نار؛ الأولى قرب قاعدة عسكرية في “الجولان” المحتل والثانية عند حاجز “قلنديا” العسكري شمال “القدس“.
  • أكد جيش الاحتلال، في 17 تشرين الأول/أكتوبر، مقتل رئيس المكتب السياسي “لحركة حماس” “يحيى السنوار” خلال اشتباكات في جنوب “قطاع غزة”، في 16 تشرين الأول/أكتوبر.
  • تطورات الملف الاقتصادي: 

  • قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، في 13 تشرين الأول/أكتوبر 2024: إن الهجوم الصاروخي الذي نفذته إيران على إسرائيل مطلع الشهر الجاري خلّف أضراراً كبيرة تقدر بنحو 53 مليون دولار.
  • ذكرت دائرة الإحصاء المركزية، في 15 تشرين الأول/أكتوبر، أن الناتج المحلي الإجمالي ارتفع بنسبة 0.3% فقط على أساس سنوي في الفترة من أبريل/نيسان إلى يونيو/حزيران الماضيين، انخفاضاً من مستوى نمو بنسبة 0.7% التي أعلن عنها الشهر السابق، و1.2% التي أعلن عنها في أغسطس/آب.
  • تراجعت أسعار النفط 5% خلال التعاملات الآسيوية المبكرة، في 15 تشرين الأول/أكتوبر، بعد تقرير إعلامي أفاد بأن إسرائيل لن تستهدف المنشآت النفطية الإيرانية، مما هدأ المخاوف من اضطراب الإمدادات وخاصة من منطقة الشرق الأوسط الغنية بالنفط.
  • تطورات الملف الاجتماعي:

  • قالت صحيفة “هآرتس”، في 12 تشرين الأول/أكتوبر 2024: إن الشرطة الإسرائيلية اعتقلت خمسة أشخاص خلال احتجاج في شارع “أيالون” وسط “تل أبيب” للمطالبة بصفقة تبادل مع المقاومة.
  • قالت صحيفة “هآرتس”، في 15 تشرين الأول/أكتوبر: إن الجيش الإسرائيلي بدأ في إيقاف عشرات من جنود الاحتياط الذين أعلنوا رفضهم الاستمرار في أداء الخدمة العسكرية ما لم يتم التوصل إلى صفقة لإعادة الأسرى الإسرائيليين في “غزة“.


  • ثانيًا: أبرز التطورات على الصعيد الدولي:

  • الولايات المتحدة الأمريكية:

  • أعلنت الدفاع الأمريكية “البنتاغون”، في 13 تشرين الأول/أكتوبر، نيتها نشر منظومة الدفاع الجوي “ثاد” المخصصة لاعتراض الصواريخ الباليستية بعيدة المدى في إسرائيل، برفقة عسكريين أميركيين.
  • جددت الولايات المتحدة، في 14 تشرين الأول/أكتوبر، مناشدة رعاياها مغادرة لبنان الذي يتعرض لقصف جوي إسرائيلي عنيف منذ 23 سبتمبر/أيلول الماضي.
  • ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية، في 15 تشرين الأول/أكتوبر، أن ما لا يقل عن 11 فريقاً مكوناً من جنود وعناصر استخبارات إسرائيليين استخدموا الفلسطينيين دروعاً بشرية في 5 مدن “بغزة“.
  • أبلغت الولايات المتحدة حليفتها إسرائيل، في 16 تشرين الأول/أكتوبر، أنها تعارض نطاق الضربات الجوية الإسرائيلية على “بيروت” خلال الأسابيع الماضية مع ارتفاع عدد القتلى ووسط مخاوف من تصعيد أوسع نطاقاً يشمل إيران.
  • قالت وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون”، في 17 تشرين الأول/أكتوبر: إن الوزير “لويد أوستن” أكد في اتصال مع نظيره الإسرائيلي على أهمية ضمان سلامة وأمن القوات المسلحة اللبنانية وقوات “اليونيفيل”، كما ناقش “أوستن” مع وزير الدفاع الإسرائيلي “يوآف غالانت” نشر منظومة “ثاد” للدفاع الجوي المضادة للصواريخ مثالاً على دعم الولايات المتحدة إسرائيل في الدفاع عن نفسها.
  • إيران:

  • علقت ممثلية إيران في الأمم المتحدة، في 12 تشرين الأول/أكتوبر 2024، على وثائق سربتها إسرائيل “لنيويورك تايمز” تربط بين “طهران” والتخطيط لعملية “طوفان الأقصى”. ووصفت الممثلية الإيرانية إسرائيل بالكيان الإجرامي والكاذب، وشددت على عدم ارتباط “طهران” بهجوم 7 أكتوبر.
  • قال قائد الحرس الثوري الإيراني “حسين سلامي“، في 17 تشرين الأول/أكتوبر: إن “طهران” ستضرب إسرائيل بشكل مؤلم إذا هاجمت أهدافاً لها.
  • بريطانيا:

  • قال رئيس الوزراء البريطاني “كير ستارمر“، في 16 تشرين الأول/أكتوبر 2024: إن حكومته تدرس فرض عقوبات ضد وزير المالية الإسرائيلي “بتسلئيل سموتريتش” ووزير الأمن القومي “إيتمار بن غفير“، على خلفية تصريحات وصفتها بالبغيضة صدرت عنهما.
  • فرنسا:

  • نقلت صحيفة “لوباريزيان” عن الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون“، في 15 تشرين الأول/أكتوبر 2024، قوله عن رئيس الوزراء الإسرائيلي “نتنياهو“: يجب على “نتنياهو” ألا ينسى أن إسرائيل أنشئت بقرار من الأمم المتحدة، ولذلك لا ينبغي له أن يتنصّل من قرارات المنظمة الدولية.
  • قررت الحكومة الفرنسية، في 16 تشرين الأول/أكتوبر، منع الشركات الإسرائيلية من المشاركة في معرض الأسلحة البحرية “يورونيفال”، المزمع عقده في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.
  • إسبانيا:

  • أكد رئيس الوزراء الإسباني “بيدرو سانشيز“، في 14 تشرين الأول/أكتوبر 2024، أن قوة الأمم المتحدة في لبنان “يونيفيل” لن تنسحب من مناطق تمركزها رغم تعرضها لهجمات من الاحتلال.
  • مصر:

  • بحث رئيس جهاز الشاباك “رونين بار” مع رئيس المخابرات المصرية “عباس كامل” في العاصمة “القاهرة“، في 13 تشرين الأول/أكتوبر 2024، صفقة تبادل الأسرى والمحتجزين في “غزة“، إلى جانب بحث ما سمتها الخلافات في الآراء بين إسرائيل ومصر بشأن محور “فيلادلفيا” ومعبر “رفح“.
  • النظام السوري:

  • أفادت مصادر محلية، في 12 تشرين الأول/أكتوبر 2024، بأن قوة إسرائيلية مصحوبة بعربات مصفحة توغلت إلى داخل الأراضي السورية قرب بلدة “كودنة“، بجانب “تل الأحمر” الغربي في ريف “القنيطرة” الجنوبي، حيث قامت بتجريف بعض الأراضي الزراعية فيها.
  • نقلت “رويترز” عن مصادر أمنية، في 15 تشرين الأول/أكتوبر، أن القوات الإسرائيلية تباشر أعمالاً جديدة في “الجولان” المحتل وفي المنطقة العازلة. وقال عسكريون من لبنان وسوريا: إن قوات إسرائيلية تزيل ألغاماً أرضية وتقيم حواجز جديدة على الحدود مع سوريا. 
  • قال الإعلام الرسمي السوري، في 17 تشرين الأول/أكتوبر: إن إسرائيل شنت عدواناً جوياً على “اللاذقية“، وإن الدفاعات الجوية السورية تصدّت لأهداف معادية في أجواء المدينة.
  • لبنان:

  • ذكر إعلام إسرائيلي في 11 تشرين الأول/أكتوبر 2024، أن السلطات أغلقت شوارع رئيسة على الحدود مع لبنان خشية عملية تسلل إلى عدد من البلدات والمستوطنات الإسرائيلية المحاذية للحدود.
  • استهدف “حزب الله”، في 11 تشرين الأول/أكتوبر، مجموعة من المستوطنات الإسرائيلية، حيث استهدف مستوطنات “كريات شمونة“، و”حتسور” و”أمنون“، و”صفد” شمال إسرائيل.
  • أعلن “حزب الله”، في 12 تشرين الأول/أكتوبر، استهداف قاعدة “زوفولون” للصناعات العسكرية برشقة صاروخية، في حين أفاد جيش الاحتلال، بإصابة جندي وأعلن إغلاق مناطق جديدة “بالجليل“.
  • قتل 4 جنود إسرائيليين وأصيب 67 آخرون بهجوم مزدوج بالمسيّرات والصواريخ شنه “حزب الله”، في 13 تشرين الأول/أكتوبر، على مدينة “حيفا” شمالي إسرائيل، ووصف بأنه الأكثر دموية منذ بدء الحرب.
  • أعلن جيش الاحتلال، في 14 تشرين الأول/أكتوبر، أن صفارات الإنذار دوّت تحذيراً من صواريخ باليستية أطلقت من لبنان على “تل أبيب“، وفي حين قال “حزب الله”: إنه قتل وجرح عسكريين إسرائيليين كانوا داخل 3 دبابات “ميركافا”.
  • أطلق “حزب الله”، في 15 تشرين الأول/أكتوبر، مزيداً من الصواريخ على “حيفا” ومدن إسرائيلية أخرى، مما أدى لسقوط مصابين واندلاع حرائق، وأعلن إسقاط مسيّرتين إسرائيليتين، في حين أعلن جيش الاحتلال أنه أسر 3 من مقاتلي الحزب.
  • قدمت لبنان، في 16 تشرين الأول/أكتوبر، شكوى إلى مجلس الأمن الدولي للمطالبة بإدانة عدوان إسرائيل المتواصل عليه، وإلزامها بالتطبيق الكامل للقرار 1701، والانسحاب فوراً من أراضيه كافة.
  • العراق:

  • أعلنت ما تسمى “المقاومة الإسلامية في العراق”، في 17 تشرين الأول/أكتوبر 2024، أنها استهدفت بواسطة الطائرات المسيرة موقعاً عسكرياً في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
  • أستراليا:

  • حذرت أستراليا، في 15 تشرين الأول/أكتوبر 2024، مواطنيها من السفر إلى إسرائيل وحثت رعاياها هناك على المغادرة بينما لا تزال الرحلات الجوية التجارية متاحة.
  • مواقف المؤسسات الدولية:

  • رفضت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان “اليونيفيل”، في 12 تشرين الأول/أكتوبر 2024، دعوة الجيش الإسرائيلي للانسحاب من مواقعها في الجنوب، على الرغم من تعرضها لعدة هجمات أسفرت عن إصابة خمسة من أفرادها خلال يومين.
  • أدان الاتحاد الأوروبي، في 14 تشرين الأول/أكتوبر، استهداف إسرائيل لقوات حفظ السلام الأممية في لبنان “يونيفيل”، وفي حين انتقد مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي “جوزيب بوريل“، اتهام الأمين العام للأمم المتحدة “أنطونيو غوتيريش” بمعاداة السامية، طالبت إسبانيا وأيرلندا دول الاتحاد بتعليق اتفاقية التجارة الحرة مع “تل أبيب“.
  • دعت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، في 15 تشرين الأول/أكتوبر، إلى إجراء تحقيق بعد تلقيها تقارير عن سقوط مدنيين كانوا من النساء والأطفال في غارة إسرائيلية على مبنى بشمال لبنان أودت بحياة 22 شخصاً.
  • انتقد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي “جوزيب بوريل“، في 17 تشرين الأول/أكتوبر، إمهال الولايات المتحدة حليفتها إسرائيل شهراً لتحسين الوضع الإنساني في “غزة“.

Political Keys

منصة إخبارية مستقلة، سياسية منوعة، تسعى لتقديم تغطية إخبارية شاملة وفق أعلى معايير المهنية والموضوعية، وأن تكون الوجهة الأولى للمعلومات والتقارير الاستقصائية الخاصة، وأن توفر رؤىً وتحليلاتٍ جديدةً ومعمقةً للقرّاء والمتابعين، تمكنهم من فهمٍ أعمقَ للأحداث والتحولات السياسية والاقتصادية والاجتماعية في الشرق الأوسط والعالم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى